|
|
|
|
تاريخ خبر: شنبه28/8/1384
|
سرزمين مصر هنگام ظهور وقبل از آن 1 - تسلط وسيطره كفار قبل از ظهور حضرت مهدى عليه السلام بر رود نيل در مصر منادي الجرحى على القتلى ودفن الرجال ، وغلبة الهند على السند ، وغلبة القفص على السعير ، وغلبة القبط على أطراف مصر ، وغلبة أندلس على أطراف أفريقية . وغلبة الحبشة على اليمن . وغلبة الترك على خراسان . وغلبة الروم على الشام . وغلبة أهل أرمينية . وصرخ الصارخ بالعراق : هتك الحجاب وافتضت العذراء ، وظهر علم اللعين الدجال . ثم ذكر خروج القائم عليه السلام "
2 - نجباء واشراف مصر از ياران حضرت مهدى عليه السلام
" الابدال بالشام ، والنجباء بمصر ، والعصائب بالعراق "
* از علي عليه السلام - ابدال وبزرگان واولياء از شام ونجيبان ومحترمين از مصر وگروهها از عراق ( شايد مراد اصحاب حضرت مهدى عليه السلام باشد ) .
" يبايع القائم بين الركن والمقام ثلاثمائة ونيف ، عدة أهل بدر . فيهم النجباء من أهل مصر ، والابدال من أهل الشام ، والأخيار من أهل العراق . فيقيم ما شاء الله أن يقيم "
* ابو اسحاق النباء ، از جابر جعفى ، از امام باقر عليه السلام نقل كرده كه فرمود : با حضرت قائم ( عليه السلام ) در بين ركن ومقام سيصد وچند نفر ( سيصد وسيزده نفر ) به تعداد أهل بدر بيعت مى كنند كه بزرگان ونجباء مصر وابدال واوليائى از شام واخيار وپاكانى از عراق در ميان آنها است ، وتا مقدارى كه خدا بخواهد در دنيا خواهند بود ( يا حكومت خواهند كرد ) .
3 - بيعت احزاب مصر با حضرت مهدى عليه السلام
" تريد الاكثار أم أجمل لك ؟ فقال : بل تجمل لي ، قال : إذا ركزت رايات قيس بمصر ، ورايات كندة بخراسان "
* حسن بن جهم مى گويد : از ابو الحسن ( ع ) درباره مسأله ( فرج ) سؤال كردم حضرت فرمود : آنرا بگونه اى مفصل برايت بيان كنم يا بطور خلاصه ، عرض كردم مىخواهم آنرا برايم خلاصه بيان فرمايى ، حضرت فرمود : ( فرج ) آن زمان است كه درفش هاى قيس در مصر و درفش هاى كنده در خراسان به حركت درآيد . " كأني برايات من مصر مقبلات خضر مصبغات حتى تأتي الشامات فتهدى إلى ابن صاحب الوصيات "
* معمر بن خالد از ابى الحسن ( ع ) روايت كرده كه فرمود : گويى درفش هاى سبز رنگ آميزى شده اى را مىبينم كه از مصر مىآيند تا به شامات مىرسند و از [ آنجا ] به سمت فرزند صاحب الوصيات هدايت مىشوند .
4 - خروج وقيام شخصى از مصر، به طرفدارى آل محمد عليهم السلام قبل از ظهور حضرت مهدى عليه السلام
" يخرج قبل السفياني مصري ويماني "
* فضل بن شاذان ، از ابن فضال ، از ابن بكير ، از محمد بن مسلم ، بدون نسبت به امام باقر ( ع ) آمده است كه قبل از سفيانى ، مصرى و يمانى خروج خواهند كرد .
5 - دعوت حاكم مصر (اخنس ) دولت روم را براى حمايت خود
" سيكون رجل من بني أمية بمصر يلي سلطانا ثم يغلب على سلطانه أو ينزع ( منه ) ثم يفر إلى الروم فيأتي بالروم إلى أهل الاسلام ، فذلك أول الملاحم "
* از ابوالنجم نقل است كه مى گويد : از اباذر شنيدم كه مىگفت از رسول خدا صلى الله عليه وآله شنيده كه آن حضرت فرمود : بزودى مردى از بنى اميه والى مصر مىشود ، آنگاه شكست مى خورد يا اينكه حكومت از او گرفته مى شود ، سپس بسوى روم مىگريزد ، واز آنجا بر ضد مسلمانان لشكر كشى مىكند وآن نخستين جنگ ودرگيرى است .
ملاحظة : قد يكون هذا الحدث وقع وانتهى ، ولكن قوله " فذلك أول الملاحم " ورد في أحاديث أخرى بمعنى أحداث ظهور المهدي عليه السلام ، فيحتمل أن يكون من أحاديثه عليه السلام "
6 - فرود وورود سپاه روم به صحراى آفريق
" ليكونن لكم من عدوكم بهذه الرملة رملة إفريقية يوم ، تقبل الروم في ثمان ماية سفينة فيقاتلونكم على هذه الرملة ، ثم يهزمهم ( الله ) فتأخذون سفنهم فتركبوا بها إلى رومية فإذا أتيتموها كبرتم ثلاث تكبيرات ، ويرتج الحصن من تكبيركم فينهار في الثالثة قدر ميل ، فتدخلونها فيرسل الله عليهم غمامة تغشاهم فلا تنهنهكم حتى تدخلوها ، فلا تنجلي تلك الغبرة حتى تكونوا على فرشهم "
* بكر بن سواده ، از دانشمندى حميرى نقل كرده و آنرا به پيامبر ( ص ) نسبت نداده است ، در آن حديث آمده است : در اين بيابان وريگزار آفريقا روزى بر دشمنان شما خواهد گذشت كه در آن روز روم با هشتصد كشتى در اين ريگزار با شما خواهد جنگيد ، سپس خداوند آنها را بدست شما شكست داده تا آنكه شما كشتى هاى آنها را گرفته و با همانها به خود روم حمله ور مىشويد ، هنگاميكه به آنجا مىرسيد ، سه تكبير گفته كه قلعه آنها بواسظهء تكبير شما بلرزش در مى آيد وبا تكبير سوم تا يك مايل فرو مى ريزد ، آنوقت شما داخل آنجا شده ابرى آنها را در تاريكى فرو برده ولى مانع ورود شما به آنجا نمى گردد ، وقبل از آنكه گرد وغبار فرو نشيند شما خود را بر فرشهاى آنها ( داخل خانه هايشان ) احساس مى نمائيد .
7 - خروج اهل مغرب وورود ايشان به مصر
" علامة المهدي إذا انساب عليكم الترك ، ومات خليفتكم الذي يجمع الأموال ، ويستخلف بعده ضعيف فيخلع بعد سنتين من بيعته ، ويخسف بغربي مسجد دمشق ، وخروج ثلاثة نفر بالشام ، وخروج أهل المغرب إلى مصر ، وتلك أمارة السفياني "
* ابن زرير ، از عمار ياسر ، نقل كرده و آنرا به پيامبر ( ص ) نسبت نداده است : علامت حضرت مهدى عليه السلام اينستكه ، ترك ها بر شما ( مسلمانان ) هجوم آورند ، و خليفه وحاكم شما كه دارايى واموال را جمع مىكند ، از دنيا برود ، و پس از او شخص ضعيفى به خلافت مى رسد كه پس از دو سال از خلافت عزل مى گردد وزمانيكه قسمت غربى مسجد دمشق ، در زمين ( بواسطهء زلزله ) فرو رود وسه نفر در شام خروج نمايند وهنگاميكه اهل مغرب به مصر ، مهاجرت كنند ، اين علامت خروج سفيانى مى باشد .
ملاحظة : " توجد روايات عديدة عن الترك لم نوردها لأنها واضحة الانطباق على غزو الترك المغول لبلاد المسلمين وقد كانت معروفة عند المسلمين قبل حملة التتار في القرن السابع الهجري ، وهي من معجزات النبي صلى الله عليه وآله . وهي وغيرها تدل على أن اسم الترك يطلق على كل شعوب شرق آسيا بمن فيهم الروس الفعليين . أما الترك المسلمين مثل أتراك تركيا وإيران فلا تعنيهم الأحاديث الواردة عن تحرك الترك ضد المسلمين وضد الإمام المهدي عليه السلام ، لأنها تنص على أن أولئك كفار أعداء للمسلمين
پي نوشت :
* : ملاحم ابن طاووس : ص 58 ب 111 - عن رواية ابن حماد الأولى . وفي : ص 61 ب 120 - عن رواية ابن حماد الثانية ، وفيه " عبد الله بن رزين " . * : الايقاظ من الهجعة : ص 357 ب 10 ح 102 - أوله عن رواية غيبة الطوسي الأولى . * : البحار : ج 52 ص 207 ب 25 ح 45 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية . وفي : ص 212 ب 25 ح 60 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية . * : كشف النوري : ص 174 - عن رواية عقد الدرر الثانية . * : منتخب الأثر : ص 451 ف 6 ب 4 ح 18 - عن ملاحم ابن طاووس . وفي : ص 451 ف 6 ب 4 ح 18 - عن غيبة الطوسي
|
|
واريز آنلاين به حساب مهديه |
|
|
|
|
|
|