|
|
|
|
تاريخ خبر: جمعه27/8/1384
|
سرزمين يمن و يماني موعود 1 - احاديثى كه در مدح يمن ويمني ها وارد شده
" من أحب أهل اليمن فقد أحبني ، ومن أبغض أهل اليمن فقد أبغضني "
* على بن أبي طالب از رسول خدا صلى الله عليه وآله نقل مى كند كه آن حضرت فرمود : كسى كه اهل يمن را دوست بدارد مرا دوست داشته است وكسى كه با اهل يمن دشمنى كند مرا دشمن داشته است .
ملاحظة : " ورد في مدح أهل اليمن أحاديث كثيرة ، منها ما رواه في الكافي ج 8 ص 69 ح 27 عن الإمام الباقر عليه السلام عن جده النبي صلى الله عليه وآله أنه قال في حديث طويل " الايمان يماني والحكمة يمانية ، ولولا الهجرة لكنت امرءا من أهل اليمن " ونقله عنه في البحار ج 60 ص 36 ح 64 "
2 - يمانى از ياران حضرت مهدى عليه السلام وحتميت خروج او
" إذا رأيتم نارا من ( قبل ) المشرق شبه الهردي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عز وجل إن الله عزيز حكيم . ثم قال : الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ( لان شهر رمضان ) شهر الله ( الصيحة فيه ) هي صيحة جبرئيل عليه السلام إلى هذا الخلق ، ثم قال : ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب ، لا يبقى راقد إلا استيقظ ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت ، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب ، فإن الصوت الأول هو صوت جبرئيل الروح الأمين عليه السلام . ثم قال عليه السلام : يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين ، فلا تشكوا في ذلك ، واسمعوا وأطيعوا ، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ، ليشكك الناس ويفتنهم ، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار ، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرئيل ، وعلامة ذلك أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج . وقال : لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام : صوت من السماء وهو صوت جبرئيل ( باسم صاحب هذا الامر واسم أبيه ) والصوت الثاني من الأرض ، وهو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما ، يريد بذلك الفتنة ، فاتبعوا الصوت الأول ، وإياكم والأخير أن تفتنوا به . وقال عليه السلام لا يقوم القائم عليه السلام إلا على خوف شديد من الناس ، وزلازل وفتنة وبلاء يصيب الناس ، وطاعون قبل ذلك ، وسيف قاطع بين العرب ، واختلاف شديد في الناس ، وتشتت في دينهم وتغير من حالهم حتى يتمنى المتمني الموت صباحا ومساء من عظم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضا ، فخروجه إذا خرج عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجا ، فيا طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره ، والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه ، وخالف أمره ، وكان من أعدائه . وقال عليه السلام : إذا خرج يقوم بأمر جديد ، وكتاب جديد ، وسنة جديدة ، وقضاء جديد على العرب شديد . وليس شأنه إلا القتل ، لا يستبقي أحدا ولا تأخذه في الله لومة لائم . ثم قال عليه السلام : إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج القائم عليه السلام إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم ، فإذا كان ذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة ، وخرج السفياني . وقال : لا بد لبني فلان من أن يملكوا فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق ملكهم وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان ، هذا من هنا وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما ، أما إنهم لا يبقون منهم أحدا . ثم قال عليه السلام : خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا ، فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم ، وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعوا إلى الحق وإلى طريق مستقيم . ثم قال لي : إن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار ، وكرجل كانت في يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانكسرت ، فقال حين سقطت : هاه شبه الفزع ، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه . وقال أمير المؤمنين عليه السلام على منبر الكوفة : إن الله عز وجل ذكره قدر فيما قدر وقضى وحتم بأنه كائن لا بد منه أنه يأخذ بني أمية بالسيف جهرة ، وأنه يأخذ بني فلان بغتة . وقال عليه السلام : لا بد من رحى تطحن ، فإذا قامت على قطبها ، وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله ، يكون النصر معه ، أصحابه الطويلة شعورهم ، أصحاب السبال ، سود ثيابهم ، أصحاب رايات سود ، ويل لمن ناواهم ، يقتلونهم هرجا ، والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم وما يلقى الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة ، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات البرية والبحرية ، جزاء بما عملوا ، وما ربك بظلام للعبيد "
* وهيب بن حفص ، از ابوبصير ، از امام باقر عليه السلام نقل كرده كه فرمود : زمانى كه ببينيد آتشى از سمت مشرق مانند ستون بلندى سه يا هفت روز پديدار شده است آمادهء فرج آل محمد عليهم السلام ( قيام حضرت مهدى عليه السلام ) باشيد اگر خداوند متعال بخواهد ، كه خداوند عزيز و حكيم مىباشد . . . سپس حضرت فرمود : خروج سفيانى و يمانى و خراسانى در يك سال ودر يك ماه ودر يك روز پشت سر هم ( مثل دانه هاى تسبيح ) واقع شده وگرفتارى وبلا وناراحتى از هر سو روى مىآورد ، واى بر كسيكه با آنها مخالفت نمايد . در ميان آنها پرچمى هدايت كننده تر از پرچم يمانى يافت نمى شود . زيرا آن پرچم هدايت استكه بسوى حضرت صاحب الزمان ( عليه السلام ) دعوت مى نمايد . زمانى كه يمانى خروج كند ، فروش اسلحه به مردم و به مسلمانان حرام مى گردد . وزمانيكه يمانى خروج كند همراه او قيام كن كه پرچم او پرچم هدايت مى باشد . وهيچ مسلمانى حق ندارد با او مخالفت كرده وسر پيچى نمايد هر كه چنين كارى كند از اهل آتش خواهد بود . زيرا او به حق وبه راه مستقيم دعوت مىنمايد .
ملاحظة : ( من ضروريات الدين أن المهدي عليه السلام تابع لسنة النبي صلى الله عليه وآله ، فلا بد أن يكون المقصود بقوله ( يتبعه ) أي يرجع إلى الدنيا بعده وكذا أمير المؤمنين علي عليه السلام ، ويحتمل أن تكون كلمة يتبعه مصحفة ) . وفي : ص 259 ب 14 ح 18 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا أبو عبد الله يحيى بن زكريا بن شيبان قال : حدثنا أبو سليمان يوسف بن كليب قال : حدثنا الحسن بن علي ابن أبي حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه سمعه يقول : - بعضه بتفاوت يسير ، وفيه ( لابد أن يملك بنو العباس . . واختلفوا وتشتت أمرهم خرج عليهم . . هذا من هاهنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على أيديهما ) . * : غيبة الطوسي : ص 274 - وعنه ( الفضل ) ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم قال : ولم يسنده إلى الباقر أو الصادق عليهما السلام - وفيه ( ينادي مناد من السماء باسم القائم ، فيسمع ما بين المشرق إلى المغرب ، فلا يبقى راقد إلا قام ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه ، من ذلك الصوت ، وهو صوت جبرئيل الروح الأمين ) . * : إعلام الورى : ص 428 ب 4 ف 1 - أوله بتفاوت يسير ، مرسلا عن العلاء بن زرين ، عن محمد بن مسلم ، عن أحدهما عليهما السلام قال : - * : مختصر بصائر الدرجات : ص 212 - 213 - عن رواية النعماني الثالثة . * : إثبات الهداة : ج 3 ص 540 ب 32 ف 27 ح 502 - عن رواية النعماني الثانية . وفيها : ح 505 - أوله عن رواية النعماني الثالثة . وفي : ص 542 ب 32 ف 27 ح 521 - بعضه ، عن النعماني . وفي : ص 729 ب 34 ف 6 ح 68 - عن غيبة الطوسي . وفي : ص 732 ب 34 ف 8 ح 83 - عن إعلام الورى . وفي : ص 735 ب 34 ف 9 ح 100 - عن رواية النعماني الأولى . * : حلية الأبرار : ج 2 ص 626 - 627 - ب 36 - عن رواية النعماني الثالثة . وفي : ص 629 ب 37 - بعضه ، عن النعماني . وفي : ص 643 ب 46 رواية النعماني الثالثة . * : البحار : ج 52 ص 230 ب 25 ح 96 - عن رواية النعماني الأولى بتفاوت يسير . وفي : ص 234 ب 25 ح 101 - عن رواية النعماني الرابعة . وفي : ص 290 ب 26 ح 32 - عن غيبة الطوسي . وفي : ص 348 ب 27 ح 99 - عن رواية النعماني الثالثة . وفي : ص 354 ب 27 ح 114 - عن رواية النعماني الثانية . * : بشارة الاسلام : ص 82 ب 4 - بعضه كما في رواية النعماني الأولى ، عن عقد الدرر كما يأتي ونسبه إلى ( أبي عبد الله الحسين بن علي رضي الله عنه ) . وفي : ص 88 - 89 ب 6 - عن رواية النعماني الأولى . وفي : ص 105 ب 6 - عن رواية النعماني الثالثة . وفي : ص 111 ب 6 - عن عقد الدرر كما يأتي . وفي : ص 160 ب 10 - عنه أيضا . * : منتخب الأثر : ص 434 ف 6 ب 2 ح 11 - عن بشارة الاسلام . وفي : ص 448 ف 6 ب 4 ح 7 - عن غيبة الطوسي . وفي : ص 449 ف 6 ب 4 ح 8 و ح 11 - عن بشارة الاسلام . وفيها : ح 12 - عن النعماني . * * * : عقد الدرر : ص 64 ب 4 ف 1 - مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وفيه ( لا يظهر المهدي إلا على خوف شديد من الناس وزلزال . . وتغير في حالهم . . فخروجه عليه السلام إذا خرج عند اليأس والقنوط من أن نرى فرجا . . وخالف أمره ) . وفي : ص 105 ب 4 ف 3 - بعضه ، كما في رواية النعماني الأولى بتفاوت يسير ، وفيه ( الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة فاسمعوا . . يشكك الناس . متحير فإذا سمعتم . . في شهر رمضان - يعني الأول - فلا تشكوا أنه . . باسم المهدي ) . وفي : ص 106 - 107 ب 4 ف 3 - أوله ، كما في رواية النعماني الأولى ، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام : - وفي : ص 137 ب 6 - كما في غيبة الطوسي ، بتفاوت يسير ، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وفيه ( . . باسم المهدي . . من المشرق ومن المغرب حتى لا يبقى راقد إلا استيقظ ) . * : القول المختصر : ص 26 ب 3 ح 54 - كما في رواية عقد الدرر الأخيرة ، ملخصا . * : برهان المتقي : ص 74 ب 1 ح 7 - عن عقد الدرر ظاهرا . وفي : ص 109 ب 4 ف 1 ح 21 - وعنه أيضا ظاهرا . * : لوائح السفاريني : ج 2 ص 8 - كما في رواية عقد الدرر الأولى ، قال ( وقال جعفر الصادق بن محمد الباقر ) " يخرج قبل السفياني مصري ويماني "
* فضل بن شاذان ، از ابن فضال ، از ابن بكير ، از محمد بن مسلم ، بدون نسبت به امام باقر ( ع ) آمده است كه قبل از سفيانى ، مصرى و يمانى خروج خواهند كرد .
( الإمام الصادق عليه السلام ) " خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة ، والسفياني ، والخسف ، وقتل النفس الزكية ، واليماني . فقلت : جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه ؟ قال : لا ، فلما كان من الغد تلوت هذه الآية : إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ، فقلت له : أهي الصيحة ؟ فقال : أما لو كانت خضعت أعناق أعداء الله عز وجل "
* ابو ايوب خزاز ، از عمر بن حنطله آورده كه گفت از امام صادق عليه السلام شنيدم مىفرمود : قبل از قيام قائم [ عليه السلام ] پنج نشانه روى خواهد داد : صيحه [ آسمانى ] ، خروج سفيانى ، فرورفتن سفيانى و پيروانش ، در زمين ، كشته شدن يك انسان پاك ( نفس زكية ) ، خروج يمانى . راوى به امام عرض كرد : فدايت شوم ، اگر فردى از اهل بيت تو قبل از اين نشانه ها خروج كند ، با او همراهى كنيم ؟ [ حضرت ] فرمود : خير ، فرداى آن روز اين آيه را تلاوت كردم : ( إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ) ( اگر بخواهيم بر آنها نشانه اى از آسمان مى فرستيم وگردنهايشان در مقابل آن نشانه خاضع مىگردد ، به او عرض كردم : آيا منظور از صيحه اين است ؟ فرمود : آگاه باش ، اگر اين باشد گردن دشمنان خدا فرود خواهد آمد .
" النداء من المحتوم ، والسفياني من المحتوم ، واليماني من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وكف يطلع من السماء من المحتوم ، قال وفزعة في شهر رمضان توقظ النائم ، وتفزع اليقظان ، وتخرج الفتاة من خدرها "
* زياد بن مروان ، از عبد الله بن سنان ، از امام صادق عليه السلام نقل كرده است كه فرمود : نداء ( آسمانى ) وخروج سفيانى و ( خروج ) يمانى وكشته شدن نفس زكيه وظهور دستى از آسمان ، همه از رخدادهاى قطعى بوده كه اتفاق خواهند افتاد وحضرت فرمود : همچنين فريادى در ماه رمضان شنيده خواهد شدكه انسان خواب را بيدار ، وبيدار را به وحشت انداخته بگونه ايكه دختران جوان را از حجاب وپوششها بيرون ، مى كشد ( شايد مراد اينستكه از شدت وحشت ، زنان جوان ، حجاب را رها كرده وفراموش نموده و مىگريزند ) .
" خروج الثلاثة الخراساني والسفياني واليماني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، فليس فيها راية بأهدى من راية اليماني ، تهدي إلى الحق "
* سيف بن عميره ، از بكر بن محمد ازدى ، از امام صادق عليه السلام : خروج آن سه نفر ، خراسانى وسفيانى ويمانى ، در يك سال ويك ماه ويك روز خواهد بود ودر آن ميان هيچ پرچمى هدايت كننده تر از پرچم ، يمانى ، نخواهد بود ، زيرا وى بسوى حق هدايت مى نمايد .
" اليماني والسفياني ، كفرسي رهان " .
* محمد بن ابى عمير ، از هشام بن سالم ، از امام صادق عليه السلام روايت كرده است كه فرمود : يمانى وسفيانى مانند دو اسب مسابقه دهنده همدوش يكديگر پيش خواهند رفت . " أنى يخرج ذلك ؟ ولما يخرج كاسر عينيه بصنعاء "
* محمد بن سنان ، از عبيد بن زراره ، روايت كرده و مىگويد نزد امام صادق عليه السلام سخن از ، سفيانى ، به ميان آمد ، حضرت فرمود : او چگونه خروج خواهد كرد در حاليكه هنوز شخصى كه شكننده چشمهاى اوست از صنعا ( يمن ) خروج نكرده است .
3 - خروج يمانى از قريه اى بنام كرعه
" يا سلمان إن الله بعث أربعة ( آلاف ) ألف نبي ( ويحتمل أن أصله أربعة وعشرين ومئة ألف نبي كما ورد في روايات كثيرة ) وكان لهم أربعة ألف وصي وثمانية ألف سبط ( كذا ) فوالذي نفسي بيده لأنا خير الأنبياء ووصيي خير الأوصياء وسبطاي خير الأسباط . . في حديث طويل قال فيه بعد أن عدد الأئمة من أهل بيته ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله ، ويكون له غيبتان إحداهما أطول من الأخرى . ثم التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رافعا صوته : الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي ، قال علي : فقلت : يا رسول الله فما تكون هذه الغيبة ؟ قال : أصبت ( الصمت ) حتى يأذن الله له بالخروج ، فيخرج من اليمن من قرية يقال لها أكرعة ، على رأسه عمامة متدرع بدرعي متقلد بسيفي ذي الفقار ، ومناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه ، يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، ذلك عند ما يصير الدنيا هرجا ومرجا ، ويغار بضعهم على بعض ، فلا الكبير يرحم الصغير ولا القوي يرحم الضعيف ، فحينئذ يأذن الله له بالخروج "
* يزيد بن أبي زياد ، از عبدالرحمان بن أبي ليلى ، از علي عليه السلام روايت كرده است كه مىفرمايد : من در خانهء أم سلمة خدمت پيامبر صلى الله عليه وآله بودم كه عده اى از اصحاب برآن حضرت وارد شدند از جمله سلمان وابوذ ومقداد وعبدالرحمان بن عوف . سلمان عرض كرد : اى رسول خدا ( صلى الله عليه وآله ) براى هر پيامبرى وصى و دو سبط وجود دارد چه كسى وصى توست ودو سبط تو كيستند ؟ حضرت پس از لحظه اى سكوت فرمود : اى سلمان خداوند چهار هزار پيامبر را برگزيد ( شايد اصل حديث / 124000 يكصدوبيست وچهار هزار باشد همانگونه كه در روايات زيادى وارد شده است ) وبراى آنها چهار هزار وصى وجانشين وهشتهزار سبط ( نوه دخترى ) قرار داد ، سوگند به كسيكه جانم در دست اوست من بهترين انبياء وپيامبران وجانشين من بهترين جانشينان ودو سبط ونوهء من بهترين نوه ها هستند . . . ودر يك حديث طولانى پس از آنكه امامان اهل بيت خود را شمرد ، فرمود : هرگاه خداوند بخواهد ، امام آنها از ايشان غايب خواهد شد و او دو غيبت دارد كه يكى طولانى تر از ديگرى خواهد بود . آنگاه حضرت رسول ( صلى الله عليه وآله ) متوجه ما شد وبا صداى بلند فرمود : بر حذر باشيد زمانى كه فرزند پنجم از فرزندان امام هفتم از فرزندانم پنهان شود ، علي عليه السلام فرمود : گفتم : اى رسول خدا ( ص ) اين غيبت چيست ؟ حضرت فرمود : سكوت ، تا وقتى كه خداوند به او اجازه ظهور بدهد ، آنوقت از دهى در يمن كه به آن " أكرعة " مىگويند ظهور خواهد نمود ، عمامه اى بر سر دارد و زره مرا پوشيده وشمشير من ، ( ذوالفقار ) را بگردن انداخته ، منادى فرياد مىكند كه اين مهدى ( عليه السلام ) خليفه خداست از او پيروى نمائيد ، زمين را آكنده از عدل وداد مى نمايد همانگونه كه از ستم وظلم پر شده است واين هنگامى است كه در دنيا هرج ومرج باشد وبعضى ، بر برخى ديگر يورش ببرند ، وبزرگ بر كوچك وقوى بر ضعيف رحم ننمايد ، در اين هنگام است كه خداوند اجازه ظهور خواهد داد .
ملاحظة : وردت في مصادرنا الشيعية عدة أحاديث صحيحة السند عن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام ، حول اليماني الذي يظهر قبل الإمام المهدي عليه السلام ، ويكون من أنصاره عند ظهوره . وذكرت بعض الأحاديث أنه يظهر في صنعاء وأنه من ذرية زيد بن علي بن الحسين . . الخ . وسوف تأتي في محلها إن شاء الله . ووردت في المصادر السنية عدة أحاديث متعارضة حول اليماني أو القحطاني ، بعضها يذكر أنه يظهر قبل المهدي ، وبعضها يذكر أنه يظهر بعد المهدي ، وبعضها يذكر أنه هو المهدي . وبعضها ينفي أن يكون المهدي يمانيا أو قحطانيا . وبعضها يظهر فيه أثر الاختلاف الذي تفاقم في العهد الأموي بين عرب الجنوب اليمانيين وعرب الشمال القرشيين وغيرهم . ونحن نوردها كما هي بدون تحقيق في رجال أسانيدها أو متونها ، حيث لا يخفى حالها على الناظر البصير ، خاصة وأنها مقطوعة لم تسند إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما عدا ثلاثة منها تذكر أن القحطاني هو المهدي :
4 - آنچه كه درباره قحطانى يمانى ( شخصى كه بعد از ظهور حكومتى خواهد داشت ) وارد شده
" سيكون من بعدي خلفاء ، ومن بعد الخلفاء أمراء ، ومن بعد الامراء ملوك ، ومن بعد الملوك جبابرة ، ثم يخرج رجل من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ، ثم يؤمر القحطاني ، فوالذي بعثني بالحق ما هو دونه "
* از اوزاعى ، از قيس بن جابر صدفى ، از پدرش ، از جدش روايت مىكند كه رسول خدا فرمود : نزديك است بعد از من جانشينان و بعد از جانشينان ، كارفرمايان و بعد از آنها پادشاهان و بعد از پادشاهان ، ستمگرانى بوجود آيند و پس از آن ، مردى از اهل بيت من ظهور كند كه زمين را پر از عدل وداد نمايد ، همانگونه كه پر از جور و ستم شده است ، سپس قحطانى به امارت و حكومت خواهد رسيد ، سوگند بكسيكه مرا به حق برانگيخت كمتر از اينها نخواهد بود !
ملاحظة : " الروايات في مدة ملك المهدي عليه السلام وما يكون بعده كثيرة ومتفاوتة كما سترى . وقد أشرنا إلى أحاديث القحطاني في أحاديث بلاد العرب في عصر ظهور المهدي عليه السلام ، وإلى ما يكون بعد المهدي عليه السلام في أواخر أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم "
|
|
واريز آنلاين به حساب مهديه |
|
|
|
|
|
|